الرئيسية
اشهر جواسيس الموساد الاسرائيلى فى مصر
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
بإعلان النائب العام المستشار عبد المجيد محمود مؤخراً الكشف عن شبكة تجسس جديدة لحساب إسرائيل تضم مصرياً وإسرائيليين هاربين ليرتفع بذلك عدد الجواسيس الذين تم كشفهم 93 جاسوساً خلال 25 عاماً منذ سقوط شبكة التجسس الأولي عام 1985 المكونة من 9 افراد واستهدفت جمع وتصوير المناطق الاستراتيجية بالاسكندرية والقناة، وبسقوط طارق عبد الرازق حسين «مصري» وايدي موشيه وجوزيف ديمور «إسرائيليان» يصبح عدد الجواسيس 93 جاسوساً.. في عام 1985 تمكنت اجهزة الامن المصرية من القبض علي شبكة تجسس إسرائيلية مكونة من 9 افراد ينتمون إلي الموساد الاسرائيلي حيث جاء التشكيل إلي مصر علي دفعتين ضمن احد الافواج السياحية أحدهما مكون من أربعة افراد توجه إلي الاسكندرية، والثاني إلي منطقة القناة وقد ضبط الفوج الثاني في مدينة بورفؤاد أثناء قيامه بأعمال التصوير ورسم الخرائط لأماكن ممنوعة وضبط بحوزتهم عدة أفلام قاموا بتصويرها وبعد اجراء التحقيقات والتحريات تبين أنهم ضباط بجهاز الموساد. في عام 1986 تم القبض علي شبكة تجسس أخري ضمت عدداً من العاملين بالمركز الاكاديمي الاسرائيلي في القاهرة إلي جانب سيدة امريكية تعمل في هيئة المعاونة الامريكية حيث ضبطت اجهزة الامن المصرية بحوزتهم كمية من الافلام والصور ومحطة إرسال لوحدات من الجيش المصري أثناء الليل باستخدام اشعة الليزر، وفي أواخر نفس العام تم ضبط 4 جواسيس اسرائيليين في شرم الشيخ. وفي عام 1987 تم ضبط شبكة تجسس من السياح الاسرائيليين أثناء زيارتهم لشرم الشيخ. وفي عام 1990 تم القبض علي ابراهيم مصباح عوارة لاشتراكه مع احد ضباط المخابرات الاسرائيلية في تحريض الفتاة المصرية سحر علي القيام بالتخابر ضد مصر، تلك الفتاة التي رفضت التجسس علي وطنها مصر، وأبلغت أجهزة الامن المصرية بمحاولة تجنيدها وتم ضبط العميل وصدر ضده حكم بالسجن 15 عاماً. وفي عام 1992 سقطت شبكة تجسس «آل مصراتي» التي ضمت 4 جواسيس وهم صبحي مصراتي وأولاده ماجدة وفائقة بالاضافة إلي شخص يدعي «ديفيد اوفيتش» وقد اعترفت الجاسوسة الاسرائيلية في التحقيقات بأن جهاز المخابرات الاسرائيلية جندها للعمل لديه منذ عامين عن طريق «ديفيد» الذي تولي تدريبها علي جميع المعلومات عن الاهداف العسكرية والاستراتيجية والشخصيات العامة في مصر واعترفت فائقة بأنها استغلت جمالها لاقامة علاقات جنسية مع الشباب المصري الذين يشغلون مراكز في اجهزة هامة وحساسة في البلاد وقد تورط في هذه العلاقة المشبوهة عدد من أبناء المسئولين وتمكنت الجاسوسة من هذا الاسلوب من جمع معلومات هامة وبالغة السرية وقامت بارسالها إلي الموساد عن طريق ضابط مخابرات اسرائيلي زار مصر علي فترات متفاوتة لتلقي المعلومات والتقارير من اعضاء شبكة التجسس واعترفت فائقة باشتراك شقيقها ماجد ووالدها مصراتي في شبكة التجسس ورغم صدور الحكم أفرجت السلطات المصرية عنهم وبادلتهم بعدد من المصريين المقبوض عليهم في تهم مختلفة داخل اسرائيل. في عام 1991 القت اجهزة الامن المصرية القبض علي الجاسوس الاسرائيلي عزام مصعب عزام وشريكه المصري عماد عبد الحميد بتهمة التخابر لحساب الموساد، وكان عزام أخطر عملاء اسرائيل في مصر وأكثرهم غموضاً حيث جاء ليشارك احد المصريين في انشاء مصنع لانتاج الملابس بمنطقة شبرا الخيمة وتمكن من خلالها من اقامة شبكة علاقات مع عدد من المصريين عام 2000 القي القبض علي الجاسوس شريف الفيلالي الذي تم تجنيده في ألمانيا عن طريق سيدة ألمانية يهودية تدعي إيرينا ثم سافر إلي اسبانيا وتعرف هناك علي ضابط مخابرات سوفيتي وطلب منه امداده بمعلومات سياسية وعسكرية عن مصر وكذلك معلومات عن مشروعات استثمارية منها ما هو سياحي وزراعي بمساعدة ابن عمه وكيل وزارة الزراعة في ذلك الوقت وانتهت القضية بالحكم علي الفيلالي بالسجن 15 سنة. وفي عام 2002 تم احباط عملية تجسس اخري والقبض علي مجدي أنور توفيق الذي حكم عليه بالسجن 10 سنوات للسعي للتخابر مع الموساد الاسرائيلي. في عام 2007 جري الكشف عن شبكة تجسس لحساب اسرائيل تضم طالبا بجامعة الازهر حاصلاً علي الجنسية الكندية وثلاثة ضباط بالمخابرات الاسرائيلية قاموا في الفترة من اغسطس وحتي الاول من يناير 2007 بالتجسس علي المصريين والعرب في كندا وتركيا وهو الجاسوس محمد عصام العطار ثم قضية الجاسوس المصري محمد سيد صابر الشهيرة
واخر الجواسيس كان إيلان جبرائيل الجاسوس الإسرائيلى الأوحد الذى تم التعرف والقبض عليه طوال ال 50 سنه الماضيه كما انها عملية تجسس من ضمن 5 تم كشفها فى 4 شهور الجاسوس الاسرائيلى تم القبض عليه عقب أحداث 25 يناير ضمن تحريات المخابرات عن وجود عدد كبير من الشخصيات الأجنبيه فى ميدان التحرير وكان له 4 مهام رئيسيه لتنفيذها فى مصر وهى ان يقوم بجمع المعلومات عن مايحدث فى مصر بأدق التفاصيل الممكنه ثم إثارة المظاهرات واحداث الوقيعه بينالشعب والجيش واغواء بعض الشباب المصريين وتجنيدهم لصالح اسرائيل
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
بإعلان النائب العام المستشار عبد المجيد محمود مؤخراً الكشف عن شبكة تجسس جديدة لحساب إسرائيل تضم مصرياً وإسرائيليين هاربين ليرتفع بذلك عدد الجواسيس الذين تم كشفهم 93 جاسوساً خلال 25 عاماً منذ سقوط شبكة التجسس الأولي عام 1985 المكونة من 9 افراد واستهدفت جمع وتصوير المناطق الاستراتيجية بالاسكندرية والقناة، وبسقوط طارق عبد الرازق حسين «مصري» وايدي موشيه وجوزيف ديمور «إسرائيليان» يصبح عدد الجواسيس 93 جاسوساً.. في عام 1985 تمكنت اجهزة الامن المصرية من القبض علي شبكة تجسس إسرائيلية مكونة من 9 افراد ينتمون إلي الموساد الاسرائيلي حيث جاء التشكيل إلي مصر علي دفعتين ضمن احد الافواج السياحية أحدهما مكون من أربعة افراد توجه إلي الاسكندرية، والثاني إلي منطقة القناة وقد ضبط الفوج الثاني في مدينة بورفؤاد أثناء قيامه بأعمال التصوير ورسم الخرائط لأماكن ممنوعة وضبط بحوزتهم عدة أفلام قاموا بتصويرها وبعد اجراء التحقيقات والتحريات تبين أنهم ضباط بجهاز الموساد. في عام 1986 تم القبض علي شبكة تجسس أخري ضمت عدداً من العاملين بالمركز الاكاديمي الاسرائيلي في القاهرة إلي جانب سيدة امريكية تعمل في هيئة المعاونة الامريكية حيث ضبطت اجهزة الامن المصرية بحوزتهم كمية من الافلام والصور ومحطة إرسال لوحدات من الجيش المصري أثناء الليل باستخدام اشعة الليزر، وفي أواخر نفس العام تم ضبط 4 جواسيس اسرائيليين في شرم الشيخ. وفي عام 1987 تم ضبط شبكة تجسس من السياح الاسرائيليين أثناء زيارتهم لشرم الشيخ. وفي عام 1990 تم القبض علي ابراهيم مصباح عوارة لاشتراكه مع احد ضباط المخابرات الاسرائيلية في تحريض الفتاة المصرية سحر علي القيام بالتخابر ضد مصر، تلك الفتاة التي رفضت التجسس علي وطنها مصر، وأبلغت أجهزة الامن المصرية بمحاولة تجنيدها وتم ضبط العميل وصدر ضده حكم بالسجن 15 عاماً. وفي عام 1992 سقطت شبكة تجسس «آل مصراتي» التي ضمت 4 جواسيس وهم صبحي مصراتي وأولاده ماجدة وفائقة بالاضافة إلي شخص يدعي «ديفيد اوفيتش» وقد اعترفت الجاسوسة الاسرائيلية في التحقيقات بأن جهاز المخابرات الاسرائيلية جندها للعمل لديه منذ عامين عن طريق «ديفيد» الذي تولي تدريبها علي جميع المعلومات عن الاهداف العسكرية والاستراتيجية والشخصيات العامة في مصر واعترفت فائقة بأنها استغلت جمالها لاقامة علاقات جنسية مع الشباب المصري الذين يشغلون مراكز في اجهزة هامة وحساسة في البلاد وقد تورط في هذه العلاقة المشبوهة عدد من أبناء المسئولين وتمكنت الجاسوسة من هذا الاسلوب من جمع معلومات هامة وبالغة السرية وقامت بارسالها إلي الموساد عن طريق ضابط مخابرات اسرائيلي زار مصر علي فترات متفاوتة لتلقي المعلومات والتقارير من اعضاء شبكة التجسس واعترفت فائقة باشتراك شقيقها ماجد ووالدها مصراتي في شبكة التجسس ورغم صدور الحكم أفرجت السلطات المصرية عنهم وبادلتهم بعدد من المصريين المقبوض عليهم في تهم مختلفة داخل اسرائيل. في عام 1991 القت اجهزة الامن المصرية القبض علي الجاسوس الاسرائيلي عزام مصعب عزام وشريكه المصري عماد عبد الحميد بتهمة التخابر لحساب الموساد، وكان عزام أخطر عملاء اسرائيل في مصر وأكثرهم غموضاً حيث جاء ليشارك احد المصريين في انشاء مصنع لانتاج الملابس بمنطقة شبرا الخيمة وتمكن من خلالها من اقامة شبكة علاقات مع عدد من المصريين عام 2000 القي القبض علي الجاسوس شريف الفيلالي الذي تم تجنيده في ألمانيا عن طريق سيدة ألمانية يهودية تدعي إيرينا ثم سافر إلي اسبانيا وتعرف هناك علي ضابط مخابرات سوفيتي وطلب منه امداده بمعلومات سياسية وعسكرية عن مصر وكذلك معلومات عن مشروعات استثمارية منها ما هو سياحي وزراعي بمساعدة ابن عمه وكيل وزارة الزراعة في ذلك الوقت وانتهت القضية بالحكم علي الفيلالي بالسجن 15 سنة. وفي عام 2002 تم احباط عملية تجسس اخري والقبض علي مجدي أنور توفيق الذي حكم عليه بالسجن 10 سنوات للسعي للتخابر مع الموساد الاسرائيلي. في عام 2007 جري الكشف عن شبكة تجسس لحساب اسرائيل تضم طالبا بجامعة الازهر حاصلاً علي الجنسية الكندية وثلاثة ضباط بالمخابرات الاسرائيلية قاموا في الفترة من اغسطس وحتي الاول من يناير 2007 بالتجسس علي المصريين والعرب في كندا وتركيا وهو الجاسوس محمد عصام العطار ثم قضية الجاسوس المصري محمد سيد صابر الشهيرة
واخر الجواسيس كان إيلان جبرائيل الجاسوس الإسرائيلى الأوحد الذى تم التعرف والقبض عليه طوال ال 50 سنه الماضيه كما انها عملية تجسس من ضمن 5 تم كشفها فى 4 شهور الجاسوس الاسرائيلى تم القبض عليه عقب أحداث 25 يناير ضمن تحريات المخابرات عن وجود عدد كبير من الشخصيات الأجنبيه فى ميدان التحرير وكان له 4 مهام رئيسيه لتنفيذها فى مصر وهى ان يقوم بجمع المعلومات عن مايحدث فى مصر بأدق التفاصيل الممكنه ثم إثارة المظاهرات واحداث الوقيعه بينالشعب والجيش واغواء بعض الشباب المصريين وتجنيدهم لصالح اسرائيل
